الموضوع الأول:
شدد جلالة الملك، في خطاب وجهه بمناسبة انعقاد القمة الـ15 لمنظمة التعاون الإسلامي التي انطلقت أشغالها يوم أمس السبت بالعاصمة الغامبية بانجول تحت شعار ” تعزيز الوحدة والتضامن من خلال الحوار من أجل التنمية المستدامة ” على أنه “لا يخفى عليكم أن مظاهر التعصب والتمييز ونزعات التطرف والانغلاق ورفض الآخر أضحت متفشية في أوساط رافضة لكل ما له صلة بالأديان السماوية، لاسيما رسالة نبينا محمد صلى الله عليه وسلم. ويساورنا قلق بالغ إزاء تصاعد خطاب الكراهية، وارتفاع ضحايا هذه الآفة التي تغذي دوامة العنف وعدم الاستقرار وتشكل تهديدا خطيرا للسلم والأمن في العديد من المناطق”.
وكانت رسائل جلالته موجهة لعدة أطراف وضح من خلالها مواقف المملكة الشريفة اتجاه ما يعرفه العالم من أحداث.
الموضوع الثاني:
رغبة من المغرب فى انجاح القمة التى تستضيفها دولة غامبيا .
جلالة الملك محمد السادس، تكفل بمهمة إطعام جميع وفود ورؤساء الدول المدعوين إلى القمة، حيث وصل إلى بانجول قبل انطلاق القمة بعدة أيام فريق طهاة ونوادل من أصحاب الخبرة العالية و الإختصاص.
لماذا لم ينسحب الوفد الجزائري من القمة اذن؟
الوضوع الثالث:
حسب معلومات فوزير خارجية إيران قبل وصوله لقمة التعاون الإسلامي، أجرى اجتماع بالجزائر دام لثلاث ساعات امر فيه الكابرانات بتمويل الحوثيين وحزب الله.