الموضوع الأول:
في متابعة للإعلام الجزائري يلاحظ ان رئيس الوزراء الإسرائيلي "بنيامين نتنياهو" تحول بين عشية وضحاها إلى حبيب كل الجزائريين والجزائريات، والسبب أنه نشر خريطة المغرب غير مكتملة ،أن يتحول نتنياهو مجرم الحرب إلى عريس فرحة وحبيب قلوب كل الجزائريين، معناه أن أمريكا لو عرضت على النظام العسكري الجزائري أن يستقبل نتنياهو في الجزائر ويعلن تبون وشنقريحة إعترافهما وبناء علاقات مع إسرائيل مقابل تراجع أمريكا عن موقفها من قضية الصحراء المغربية ،فإن تبون وشنقريحة سيقبلان عرض استقبال نتنياهو والتطبيع مع إسرائيل، بل سيهرول تبون وشنقريحة معا جريا على الإقدام لزيارة تل أبيب. هذه هي بلاد الحظيرة يهمهم شيء واحد هو تجزئة المغرب لاتهمهم لافلسطين ولاهم يحزنون.
الموضوع الثاني:
إدارة بايدن تضغط من أجل حل نزاع الصحراء المغربية في أقرب وقت ، حيث طلبت من الأمين العام للأمم المتحدة تحريك المفاوضات بين طرفي الصراع المغرب والجزائر، مخافة تطور الصراع مما يؤثر على مصالح الولايات المتحدة الأمريكية.
الموضوع الثالث:
[بعد.ارتكاب الجزائر لعدة أخطاء يتمثل مجملها في احتضانها لقواعد عسكرية روسية في وهران وغيرها ، لوحظ تواجد مدمرة أمريكية في المياه الدولية قبالة السواحل الجزائرية، وهذا فيه رسالة للكابرانات ، كما أن الولايات المتحدة الأمريكية تعمل على تشييد ميناء بليبيا.